“أشكر كل الحاضرين للجمعية العامة الإنتخابية، خاصة أعضاء الجمعية، والأنصار، في هذا اليوم التاريخي لإنقاذ النادي
“قدمت ترشحي في الدقائق الأخيرة من الجمعية العامة الإنتخابية، بعد إصرار محبي الفريق
“رأيت الأنصار يتكلمون على تاريخ النادي، وحصرتهم على مستقبله، علما أني مناصر لأميزور وشعرت واحسست بهم
” أشكر أعضاء الجمعية الذين وثقوا بي وصوتوا لصالحي
” لو لم أجد الدعم المعنوي لما ترشحت
“أتمنى أن نجد في الميدان الدعم البشري للعمل، خاصة الدعم المالي من أصحاب الشركات في أميزور أو البلدية والولاية ومحبي الفريق، لأن النادي يحتاج المال لتسيير مراحل كثيرة
“بعد تسيير الفريق لأربعة أو خمسة أشهر المقبلة، سنقوم بدراسة الوضع، وإذا كانت سلبية ولم نقدم أشياء إيجابية، سأقدم إستقالتي “أتمنى التوفيق لنفسي، والتوفيق للأعضاء الذي يعملون معي، و بداية العمل الجدي لإعادة النادي للسكة بإتحاد الجميع، خاصة أبناء أميزور”