تعثر آخر عادت به تشكيلة أهلي البرج أمام أصحاب الأرض وداد تلمسان، في المباراة التي أقيمت على ملعب العقيد لطفي ، لحساب الجولة الرابعة عشر للرابطة المحترفة الأولى.
المدرب بوصبع دخل اللقاء بالتشكيلة التالية: متحزم، وشان، زغدان، عدالة، مادور، دواجي، قعقع، عمريش، رحماني، سعيدي، لشهب .
الشوط الأول انتهى على التعادل السلبي، الأهداف الأربعة سجلت في الشوط الثاني ، الأول لتلمسان من اللاعب هواري تويل في دقيقة 48، نفس اللاعب سجل الثاني له وللوداد في دقيقة 57، سيطرة أصحاب الأرض ترجمت لهدف ثالث في دقيقة 79 عبر اللاعب عسلي عز الدين، أنهى به أمل العودة للبرايجية .
قبل صافرة الحكم ڨاموح يوسف سجل اللاعب البديل رحبة الهدف الوحيد للأهلي في الدقيقة 93، لينتهي اللقاء بثلاثية لهدف .
تجمد رصيد الفريق عند النقطة الرابعة في ذيل الترتيب العام، لتتعقد وضعية الجراد الأصفر في ضمان البقاء والخروج من أزمة النتائج السلبية منذ بداية الدوري.
أزمة سلبية النتائج لم تتوقف عند الفريق الأول فقط، الرديف هو الآخر سقط بثلاثية نظيفة أمام رديف وداد تلمسان.
لا جديد يذكر داخل بيت البرج، سوى نغمة السقوط المتواصلة و المشاكل الداخلية الإدارية والمالية، ولا ملامح نهاية في القريب العاجل لهذه الوضعية، في الجولات القادمة مباريات مثيرة تنذر الجميع لا محل من لاعبين وإدارة وسلطات محلية من سخط الجماهير المحبة للفريق.
المدرب بوصبع دخل اللقاء بالتشكيلة التالية: متحزم، وشان، زغدان، عدالة، مادور، دواجي، قعقع، عمريش، رحماني، سعيدي، لشهب .
الشوط الأول انتهى على التعادل السلبي، الأهداف الأربعة سجلت في الشوط الثاني ، الأول لتلمسان من اللاعب هواري تويل في دقيقة 48، نفس اللاعب سجل الثاني له وللوداد في دقيقة 57، سيطرة أصحاب الأرض ترجمت لهدف ثالث في دقيقة 79 عبر اللاعب عسلي عز الدين، أنهى به أمل العودة للبرايجية .
قبل صافرة الحكم ڨاموح يوسف سجل اللاعب البديل رحبة الهدف الوحيد للأهلي في الدقيقة 93، لينتهي اللقاء بثلاثية لهدف .
تجمد رصيد الفريق عند النقطة الرابعة في ذيل الترتيب العام، لتتعقد وضعية الجراد الأصفر في ضمان البقاء والخروج من أزمة النتائج السلبية منذ بداية الدوري.
أزمة سلبية النتائج لم تتوقف عند الفريق الأول فقط، الرديف هو الآخر سقط بثلاثية نظيفة أمام رديف وداد تلمسان.
لا جديد يذكر داخل بيت البرج، سوى نغمة السقوط المتواصلة و المشاكل الداخلية الإدارية والمالية، ولا ملامح نهاية في القريب العاجل لهذه الوضعية، في الجولات القادمة مباريات مثيرة تنذر الجميع لا محل من لاعبين وإدارة وسلطات محلية من سخط الجماهير المحبة للفريق.
