إتخذ الدولي الجزائري جمال الدين بن العمري، قرارا فاصلا بخصوص مشواره الإحترافي، مُعلما إدارة أولمبيك ليون بنيته في الرحيل نهاية الموسم الجاري.
وكشفت جريدة “ليكيب“، بأن المدافع المحوري أعلم مُسيري “لوال”، بأنه لن يستمر مع الفريق، وسيُغير الأجواء في الميركاتو.
وكان بمقدور الرئيس أولاس، تفعيل بند في عقد محارب الصحراء يسمح له بالبقاء مع أبناء منطقة “الروهن” الى غاية 2022.
وتُشير كل المعطيات لعودة صاحب الـ31 عاما للخليج، حيث يمتلك مُقترحات مُهمة من قطر، السعودية والإمارات.