أكدت مصادر من وزارة الشباب والرياضة، أن هذه الأخيرة مستاءة جدا من “خارطة طريق” علي مالك التي قدمها من أجل انطلاق بطولة القسم الثاني.
واعتبرت الوزارة أن الضمانات التي قدمها أحد “المعمرين” في كرة القدم الجزائرية فوضوية وغير كافية ولا تخدم الأندية بتاتا ويجب اعادة مراجعتها في أقرب وقت بالتشاور مع المعنيين.
كما تحمل ذات الهيئة الرسمية التأخر الكبير في انطلاق الموسم للرجل، خاصة أن هناك نقائص وعدم تقديم أي ضمانات تخص السلامة الصحية، رغم أن الأمور ليست بهذا التعقيد.