كاد الدولي الجزائري، إسماعيل بن ناصر، أن يتعرض لإصابة خطيرة جدا، بسبب سوء تشخيص الطاقم الطبي لميلان لحالته خلال الفترة الماضية.
وكشفت تقارير إيطالية، بأن طبيب الروسونيري، أخطأ عندما ترك اليساري يلعب أمام سلتيك غلاسغو، لنصف ساعة الأسبوع الماضي.
وأوضحت ذات المصادر، عن تعرض متوسط الميدان لإجهاد عضلي، بعد أن لعب بعدها أمام بارما في الكالتشيو.
وتفادى أفضل لاعب في “الكان 2019″، قطعا في الرباط الصليبي في آخر لحظة، بفضل إستبداله المُبكر في المُباراة الماضية.
وسيكون خريج مدرسة آرل آفينيو، مُجبرا على البقاء خارج المُنافسة، الى غاية دخول العام الجديد 2021.
ويُفترض أن يخضع محارب الصحراء، بعد عشرة أيام لفحوصات جديدة، لتحديد مُدة غيابه النهائية عن الشياطين الحمر.