يواجه الدولي الجزائري، جمال الدين بن العمري، مُشكلة عائلية أثرت عليه سلبا، وحرمته من التواجد رفقة أسرته الصغيرة، منذ بداية الموسم الجاري.
وكشفت مصادر ، بأن المدافع المحوري يعاني نفسيا، بسبب عدم حصول زوجته على تأشيرة الدخول الى فرنسا.
وأوضح ذات المصدر، عن سعي إدارة أولمبيك ليون، لتسوية هذه النقطة في أقرب الآجال، لوضع لاعبها في أفضل الظروف.
ويتواجد خريج مدرسة النصرية، في وضعية صعبة من الناحية الرياضية، أيضا، بإعتباره لا يلعب سوى نادرا مع “لوال”.
وإكتفى مُحارب الصحراء، بالظهور في ثلاث مُباريات فقط منذ إنطلاقة الليغ 1، وجميعها كبديل، في حصيلة متواضعة على طول الخط.